قررت جمهورية الإكوادور، اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر تعليق اعترافها بـ”الجمهورية الصحراوية” الوهمية،
وأبلغت وزيرة خارجية الإكوادور، غابرييلا سومرفيلد، خلال مباحثات هاتفية، نظيرها المغربي، ناصر بوريطة، بهذا القرار وبرسالة الإخطار التي بعثت بها إلى ما يسمى بتمثيلية الانفصاليين في كيتو.
ويندرج قرار الإكوادور في إطار استمرار الدينامية التي أطلقها الملك محمد السادس، خلال السنوات الأخيرة، لتكريس مغربية الصحراء.